بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
* جريمة فارسية صفوية ضد الشعب البلوشي المكافح... أسلوب فارسي صفوي يقتل القتيل ويمشي في جنازته!*
شبكة البصرة
جريمة فارسية صفوية ضد الشعب البلوشي المكافح أسلوب فارسي صفوي يقتل القتيل ويمشي في جنازته!
أكاذيب الإعلام الايراني ودعايته البذيئة الصفيقة ليس لها حدود كونهما يحاولان تغيير صورة الجريمة الايرانية الفارسية الصفوية الى طعن بالشعوب غير الفارسية والأحزاب المقاومة/المناوئة لنزعتها التسلطية الإحتلالية، ذلك مبدءٌ عام ينطبق على كل ممارسات سلطة الإحتلال الفارسي الصفوي ضد الآخرين من أبناء الشعوب الأخرى ممن تقع أسيرة نزعاتهم العنصرية ووطأة ظلمهم المستمر.
وفي اليومين الماضيين ارتكبت سلطة الإحتلال الفارسي جريمة ضد أبناء الشعب البلوشي المقاومين في مدينة زاهدان الذين يلتزمون مذهبا اسلاميا ليس على توافق مع الهرطقات الطائفية الصفوية، عندما جرى تفجير مسجد بالمصلين وذلك في سياق انتقامهم من الطوائف الأخرى، لقد تم كشف المستور الفارسي الصفوي من قبل كل ابناء البلوشيين في زاهدان المقاومة، انتقاما لمقتل العديد من الحرس الفارسي المعروفين بجرائمهم تجاه الشعب البلوشي الصامد، وكان ثانية الجرائم هو اتهامهم لبعض الشعب البلوشي في تنفيذ هذه العملية، ومن ثم إقدامهم بسرعة لافتة للنظر، ومن دون التحقيق، على الإعلام بإعدام 3 مواطنين كونهم ـ كما زعموا ـ منفذين وممولين للتفجير في الجامع للمصلين الذي اسماه نظام الملالي بمسجد (امير المؤمنين)، فيما يعلم كل مواطني المدينة وابناء الشعب البلوشي أن الثلاثة شهداء كانوا معتقلين لدى الأجهزة الأمنية الفارسية منذ فترات طويلة عدة بذرائع مختلفة، وكان المجرمين الفرس رسموا خطة تتهم الأمريكيين والبلوشيين والناس الابرياء من أجل خلط الأوراق والصاق التهم بالآخرين، فيما هم أنفسهم ينسقون كل أفعالهم الإجرامية بالرؤية الامريكية، من أجل منافسة كيان الإغتصاب الصهيوني للحصول على كعكة من الوطن العربي.
إن الجريمة الايرانية الجديدة لهي تتواصل مع الجرائم المرتكبة بحق شعبنا العربي الأحوازي والشعب البلوشي والشعب الآذري والقصف المستمر على الشعب الكردي الهاربين والقاطنين في شمال العراق وهي جرائم تدل على التفكير العنصري الإحتلالي الفارسي مثلما تبرهن على الاسلوب الفارسي المعهود بقتل القتيل والسير في جنازته.
إن الإنتقام الايراني الفارسي بتفجير الجامع بجموع المصلين لهو انتقام من الشعب البلوشي المكافح بأكمله الذي يواصل جهاده على كل الصعد منتظراً من كل وسائل الإعلام الشريفة المخلصة التي تنقل الحقائق تناول قضيته العادلة في الإعلام ونشر الحقائق كما هي، لا كما يصورها الفرس، فالتضامن معه لهو إعلان عن وقوف الإعلام الحقيقي مع الحق والصدق.
وإن أجهزة الإعلام على مختلف اشكالها قد اخترقت العديد من الموقع في العالم ونقلت اخبارا عملية وملموسة منها الى كافة بقاع العالم ولكن قضية الشعب البلوشي تواجه تعتيما كاملا، وصمتا متواصلاً، وتجاهلا من قبل الجميع، فمتى يستفيق العالم؟ ومتى تستفيق اصوات الحق؟ ومتى تنتشر كلمات الحقائق امام الجميع؟
مركز بلوشستان للدراسات البلوشية
http://balochistancenter.blogspot.com/
وكالة المحمّرة للأنباء (مونا)
http://www.albasrah.net/ar_articles_2009/0609/ahwaz_010609.htm
* جريمة فارسية صفوية ضد الشعب البلوشي المكافح... أسلوب فارسي صفوي يقتل القتيل ويمشي في جنازته!*
شبكة البصرة
جريمة فارسية صفوية ضد الشعب البلوشي المكافح أسلوب فارسي صفوي يقتل القتيل ويمشي في جنازته!
أكاذيب الإعلام الايراني ودعايته البذيئة الصفيقة ليس لها حدود كونهما يحاولان تغيير صورة الجريمة الايرانية الفارسية الصفوية الى طعن بالشعوب غير الفارسية والأحزاب المقاومة/المناوئة لنزعتها التسلطية الإحتلالية، ذلك مبدءٌ عام ينطبق على كل ممارسات سلطة الإحتلال الفارسي الصفوي ضد الآخرين من أبناء الشعوب الأخرى ممن تقع أسيرة نزعاتهم العنصرية ووطأة ظلمهم المستمر.
وفي اليومين الماضيين ارتكبت سلطة الإحتلال الفارسي جريمة ضد أبناء الشعب البلوشي المقاومين في مدينة زاهدان الذين يلتزمون مذهبا اسلاميا ليس على توافق مع الهرطقات الطائفية الصفوية، عندما جرى تفجير مسجد بالمصلين وذلك في سياق انتقامهم من الطوائف الأخرى، لقد تم كشف المستور الفارسي الصفوي من قبل كل ابناء البلوشيين في زاهدان المقاومة، انتقاما لمقتل العديد من الحرس الفارسي المعروفين بجرائمهم تجاه الشعب البلوشي الصامد، وكان ثانية الجرائم هو اتهامهم لبعض الشعب البلوشي في تنفيذ هذه العملية، ومن ثم إقدامهم بسرعة لافتة للنظر، ومن دون التحقيق، على الإعلام بإعدام 3 مواطنين كونهم ـ كما زعموا ـ منفذين وممولين للتفجير في الجامع للمصلين الذي اسماه نظام الملالي بمسجد (امير المؤمنين)، فيما يعلم كل مواطني المدينة وابناء الشعب البلوشي أن الثلاثة شهداء كانوا معتقلين لدى الأجهزة الأمنية الفارسية منذ فترات طويلة عدة بذرائع مختلفة، وكان المجرمين الفرس رسموا خطة تتهم الأمريكيين والبلوشيين والناس الابرياء من أجل خلط الأوراق والصاق التهم بالآخرين، فيما هم أنفسهم ينسقون كل أفعالهم الإجرامية بالرؤية الامريكية، من أجل منافسة كيان الإغتصاب الصهيوني للحصول على كعكة من الوطن العربي.
إن الجريمة الايرانية الجديدة لهي تتواصل مع الجرائم المرتكبة بحق شعبنا العربي الأحوازي والشعب البلوشي والشعب الآذري والقصف المستمر على الشعب الكردي الهاربين والقاطنين في شمال العراق وهي جرائم تدل على التفكير العنصري الإحتلالي الفارسي مثلما تبرهن على الاسلوب الفارسي المعهود بقتل القتيل والسير في جنازته.
إن الإنتقام الايراني الفارسي بتفجير الجامع بجموع المصلين لهو انتقام من الشعب البلوشي المكافح بأكمله الذي يواصل جهاده على كل الصعد منتظراً من كل وسائل الإعلام الشريفة المخلصة التي تنقل الحقائق تناول قضيته العادلة في الإعلام ونشر الحقائق كما هي، لا كما يصورها الفرس، فالتضامن معه لهو إعلان عن وقوف الإعلام الحقيقي مع الحق والصدق.
وإن أجهزة الإعلام على مختلف اشكالها قد اخترقت العديد من الموقع في العالم ونقلت اخبارا عملية وملموسة منها الى كافة بقاع العالم ولكن قضية الشعب البلوشي تواجه تعتيما كاملا، وصمتا متواصلاً، وتجاهلا من قبل الجميع، فمتى يستفيق العالم؟ ومتى تستفيق اصوات الحق؟ ومتى تنتشر كلمات الحقائق امام الجميع؟
مركز بلوشستان للدراسات البلوشية
http://balochistancenter.blogspot.com/
وكالة المحمّرة للأنباء (مونا)
http://www.albasrah.net/ar_articles_2009/0609/ahwaz_010609.htm
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق